مـــلاك الــنــار
تيتر1 سور قصر أدهم الرمالي ل/خ
- سطوع تدريجي
- الوقت قرب الفجر، نرى القصر المهيب الواقع في منطقة معزولة، وأمام الباب حارسان مدججان بالسلاح.
- يكتب على الشاشة " القاهرة 1977"
- صوت صراصير الليل وضفادع
ص- نقيق الضفادع وصراصير الليل
- قطع-
تيتر2 حديقة قصر أدهم الرمإلي ل/خ
- حديقة منسقة يجوبها بعض الحرس . نفس المؤثرات الصوتية
- قطع-
تيتر3 غرفة نوم أدهم ل/د
- حجرة فاخرة، يرتد بها " أدهم الرمالي" وزوجته نائمين ... " أدهم الرمالي" رجل وسيم ، أربعيني.
بجوار السرير مهد صغير أستقر فيه "عمر" الطفل ... عمره شهر واحد .
- قطع-
تيتر4 سور وبوابة قصر أدهم ل/خ
- نرى أحد الحرس يشعل سيجاره وآخر جواره .... فجأة يسمع صوت "خر وشه" – وكأن أحدهم يحاول تسلق السور- من يسار هما يتأهب فوراً وينظر إلي مصدر الصوت ... صوت رصاصتين مكتوبتين تصيبهما من الأمام.
ص ــ رصاصتين مكتومتين
ــ قطع ــ
تيتر5 فوتو مونتاج
- نرى قتل جميع الحرس خارج القصر، بمعدل حارسين لكل سور بنفس الطريقة.
ص ــ رصاصات مكتومة متتالية.
- نرى بعض الرجال الملثمين يلقون بخطاطيف على كل سور من أسوار القصر.
- الصوت يجذب انتباه أحد الحرس ... يسرع الخطى إلي مصدر الصوت القريب الذي سمعه (أحد الأسوار).
- الرجال يصعدون في نشاط.
- الحارس تتوتر أعصابه على الزناد.... ما أن يتعرف سلويت رأس أحد الملثمين تبرز من وراء السور حتى يطلع النيران على الرأس.
- الرجل يشهق ويقع قتيلا.
ص ــ الرصاصات.
ص ــ شهقة الملثم.
- تصعد موسيقى توحي بالتوتر.
ص ــ موسيقى تصويرية توحي بالتوتر
- الأسوار تسطع في القصر وفي الحديقة على أثر صوت الرصاص .
- نرى عدد من الملثمين تمكنوا من الاستقرار على أرض الحديقة، وفتحوا النيران على أقرب الحارس إليهم.
- الحرس يأخذوا على غره لأن انتباههم توجه لمكان إطلاق النار
- أحد الحرس يهرع جرياً فوق السلم ليصل إلي الدور الثاني
- أدهم يهب من فوق فراشه
- غرفة نوم أدهم مضيئة وهو يحمل مسدسه .
- امرأة تستيقظ في رعب وتسأل .
زوجة أدهم
إيه! حصل إيه؟!
- الحارس يدق الباب هاتفاً .
الحارس
أدهم بيه.... أدهم بيه
- يفتح أدهم الباب ليدخل الحارس وهو يلهث ....يقول
الحارس
هجوم يا أدهم بيه.... واضح إنهم رجاله"عامر جلال"
- على الحديقة يبدو أن المعركة ستحسم لرجال "عامر" الملثمين . يبدأ بعضهم في دخول القصر من الباب، بينما يصعد البعض الآخر على حبال إلي الدور الثاني .
- داخل غرفة "أدهم" الحارس يقول في توتر لـ"أدهم" وبجواره زوجته الملتصقة به في فزع.
الحارس
ياللا يا أدهم بيه.. حضرتك لازم تسيب القصر
- فجأة ، يخترق زجاج بلكونة الغرفة رصاصة تستقر في رأس الحارس .امرأة "أدهم" تصرخ في فزع.
ص ــ رصاصة الملثم
ص ــ صرخة زوجة أدهم
- يطلق "ادهم" النيران بشكل عشوائي على الشرفة وهو يسحب امرأته خارجاً من الغرفة .
- يخرجوا إلي الممر ، حيث نرى ثلاث حراس يهرعون إلي "ادهم" بالإضافة إلي حارسين أساسيان في الممر ، وامرأته التي تصرخ فجأة
الزوجة
عمر! ابني !
- على مهد "عمر" الصغير الذي يصرخ من الضوضاء
- تحاول الزوجة أن تعود إلي الغرفة مرة ثانية، يمنعها الرجال و"أدهم"
- أحد الحراس الخمسة يقول في صرامة
الحارس
حضرتك لازم تمشي دلوقتي .... إحنا ح نتعامل معاهم
أدهم
أنا عايز ابني دلوقتي حالاً...
- حراس أدهم يتساقطون كالذباب، والملثمون يشقون طريقهم للطابق العلوي.
- يسقط الحارس الواقف على الممر سريعاً ... يصرخ الحارس
الحارس
ياللا يا أدهم بيه !
- يدفعه في حمإيه الأربعة حراس ويلتفت هو مطلقاً رصاصاته على الملثمين في أول الممر.. يتمكن من قتل اثنين منهما ، قبل أن تأتيه الرصاصات من حجرة "أدهم" نفسها
ص- رصاصات
- يخرج ملثم من حجرة "أدهم" ، يندفع في طريقه للحاق بـ"أدهم" صارخاً
الملثم
الطريق مفتوح يا رجاله..
- يندفع الملثمون جريا وراءه
- يخرج أدهم من باب جانبي في القصر جرى هو وأمراته المنهارة والأربعة حراس الذين يطلقون النيران عشوائيا للتغطية
- يصلوا إلي باب الجراج ويدخلون بينما سقط حارس منهم
- دخل أدهم وزوجته وحارسين إلي عربة فارهة ، بينما تولى الحارس الباقي التغطية
- ينطلق الحارس بالعربة مقتحما باب الجراج ، بينما سقط الحارس الباقى
- يطلق الحارس بجوار السائق الرصاص على ملثمين كأنا خارج الجراج ، يسقط أحدهما
- تنطلق العربة هاربة بأقصى سرعة و وراءها سيل من الرصاصات بلا جدوى
البقيه في العدد القادم[center]